الإتهام
الثالث : أتاتورك كان شارب للخمر وزانى :
الرد :
هذا الجزء من حياة أى إنسان يسمى حياته الخاصه،و ليس لأحد الحق فى أن يتناولها طالما لم تؤثر على حكمه لدولته،و أذكر هنا أن بعض الخلفاء كانوا شواذ و لم يعترض أحد و الكثر منهم كانوا شاربين للخمر و لم يعترض أحد..و لو نظرنا للغرب فسنجد حكامهم كذلك و يقودون بلادهم خير قيادة .. فهل المشكله ان هناك حاكم يشرب الخمر و له علاقات نسائيه أم ان المشكله ان هذا الحاكم هو أتاتورك ؟
عندما أثاروا هذا الامر ايام
الإنتخابات النيابيه فى تركيا كان الرد بسيط : مالنا و مال شأنه الخاص ؟؟ وأكرر انا السؤال: مالنا
ومال شأنه الخاص ؟؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق