الخميس، 12 سبتمبر 2013

الإتهام الثالث : أتاتورك كان شارب للخمر وزانى :



الإتهام الثالث : أتاتورك كان شارب للخمر وزانى :

الرد :

هذا الجزء من حياة أى إنسان يسمى حياته الخاصه،و ليس لأحد الحق فى أن يتناولها طالما لم تؤثر على حكمه لدولته،و أذكر هنا أن بعض الخلفاء كانوا شواذ و لم يعترض أحد و الكثر منهم كانوا شاربين للخمر و لم يعترض أحد..و لو نظرنا للغرب فسنجد حكامهم كذلك و يقودون بلادهم خير قيادة .. فهل المشكله ان هناك حاكم يشرب الخمر و له علاقات نسائيه أم ان المشكله ان هذا الحاكم هو أتاتورك ؟

عندما أثاروا هذا الامر ايام الإنتخابات النيابيه فى تركيا كان الرد بسيط : مالنا و مال شأنه الخاص ؟؟ وأكرر انا السؤال: مالنا ومال شأنه الخاص ؟؟


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق